لطالما أعجبت بالمدوّنين وأنفقت ساعات يومي دودة مدوّنات يكتبها الناس عن أنفسهم.. فقررت أن أجرب ذلك.. أكتب بلا تصنيف، مع أنها تجعلك مكشوفاً إلا أني أكتب لأني جربت نشوة الكتابة مرّة وأدمنتها، بإستثناء مهووسين إطلاق الأحكام؛ سعيدة بالجميع ..
الخميس، 3 ديسمبر 2015
.
تباً للمحادثات الكتابية التي لم نرى منها إلا الزيف..
شعرتُ اليوم حين هاتفت صديقتي.. أنّ في صوتها تجاعيد!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق