-
مريت بشهر مشغول بشكل فظيع، اللي مشغوله وأقوم وأقابل الناس وأحاول إني أعطي كل اللي عندي كل مرة..
تعرفت على ناس جدا كويسين وراقبت أساليب جديدة بالإدارة والشغل، كان فيه مواقف كويسة ومواقف لأ طبعا.
المهم، الحين وأنا جالسه أفكر بهالكم أسبوع إستوعبت إن فيه أشياء لو ماطلعت من الكومفرت زون وظغطت على نفسي
وسكرت قلبي وحاولت ما أتحسس ولا آخذ الأمور بشكل شخصي؛ ما راح أقدر أشوفها..
إستوعبت إن فيه أشياء ما نتعلمها إلا إذا كنا بنص العاصفة.. الجلسة ورا والمراقبه (كلاسيك هيا) كويسه وآمنه ومريحة لكن مخرجاتها ماتقارن مع إذا كنت بنص الأكشن، الأكشن المتعب والغثيث واللي أحيانا نتيجته ماترضيك، لكن.. تعلمك.
ولكن..
فيه أشياء، تصير داخلي، تنفرط مع العاصفة، ولو ما أخذت بريك، وجلست لحالي، ورتبتها من فترة للثانية، أفقد السيطرة.. تصير أكثر فوضوية من إني أرتبها، وأكبر من إني أتجاهلها..
أقدر الدرس اللي يجي مع الأكشن، وأحب أكون بنص الأكشن، لكن زي ماقال واسيني في مراثي الجمعة الحزينة:
“شيء ما في لا تروضه إلا الوحدة”
*قد شاركت إعجابي بهذا الإقتباس مع قارئة نهمة من صديقاتي، وماردت على رسالتي، بعد كم يوم أرسلت:
مريت بشهر مشغول بشكل فظيع، اللي مشغوله وأقوم وأقابل الناس وأحاول إني أعطي كل اللي عندي كل مرة..
تعرفت على ناس جدا كويسين وراقبت أساليب جديدة بالإدارة والشغل، كان فيه مواقف كويسة ومواقف لأ طبعا.
المهم، الحين وأنا جالسه أفكر بهالكم أسبوع إستوعبت إن فيه أشياء لو ماطلعت من الكومفرت زون وظغطت على نفسي
وسكرت قلبي وحاولت ما أتحسس ولا آخذ الأمور بشكل شخصي؛ ما راح أقدر أشوفها..
إستوعبت إن فيه أشياء ما نتعلمها إلا إذا كنا بنص العاصفة.. الجلسة ورا والمراقبه (كلاسيك هيا) كويسه وآمنه ومريحة لكن مخرجاتها ماتقارن مع إذا كنت بنص الأكشن، الأكشن المتعب والغثيث واللي أحيانا نتيجته ماترضيك، لكن.. تعلمك.
ولكن..
فيه أشياء، تصير داخلي، تنفرط مع العاصفة، ولو ما أخذت بريك، وجلست لحالي، ورتبتها من فترة للثانية، أفقد السيطرة.. تصير أكثر فوضوية من إني أرتبها، وأكبر من إني أتجاهلها..
أقدر الدرس اللي يجي مع الأكشن، وأحب أكون بنص الأكشن، لكن زي ماقال واسيني في مراثي الجمعة الحزينة:
“شيء ما في لا تروضه إلا الوحدة”
*قد شاركت إعجابي بهذا الإقتباس مع قارئة نهمة من صديقاتي، وماردت على رسالتي، بعد كم يوم أرسلت:
"يصبح المرء مسؤولا إلى الأبد عما قام بترويضه" أنطوان دو سانت/إيكسوبيري.
وجلست.. طول اليوم محدقة بالرسالة.. ولا تزال تعتريني الدهشة كل ما أتذكر الموقف..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق