-
لم تغادره تلك الليلة التي رحلَت فيها،
بل التصقت بوجههِ وتقوّست تحت عينيهِ.
أصبحت الأرضُ تملأه بالوحده، حتى أنه ركض يلتفّ بالأشرعة،
مرت السنوات وهو يقف على المرفأ يخافُ النزول.. ترعبهُ اليابِسة..
لم تغادره تلك الليلة التي رحلَت فيها،
بل التصقت بوجههِ وتقوّست تحت عينيهِ.
أصبحت الأرضُ تملأه بالوحده، حتى أنه ركض يلتفّ بالأشرعة،
مرت السنوات وهو يقف على المرفأ يخافُ النزول.. ترعبهُ اليابِسة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق