-
أهلاً، بكرا عندي راوند أورثو فالسترس أب خوذو و خلّو..
أواجه وقت صعب الحين مع استيعاب إن وجهات النظر لا تفسد للود قضية.. كنت متقبلة بسهوله الموضوع لما كان النقاش على موديل أو تصميم أو مغني أو ممثل أو لاعب أوأوأو.. الحين بديت أصدم بأفكاري اللي تعلمتها حبه حبه مع أفكار الآخرين على مواضيع مصيرية تحدد طريقة عيش الواحد أو "جودة حياته" ..
يوتر موضوع إنك ممكن مثلا تدرس وتقرأ وتطبق وتتعلم و تؤمن ببروتوكول أو مبدأ معين، وبعدين فجأه تطلع غلطان ومية غلطان!
أنا شخص يعول على مايؤمن به، الحين ما أؤمن به صار بعيد عن الثبات، أحس هذا الشيء بدأ يأثر على مستوى ثقتي ومستوى رغبتي بالمعرفة زياده.. المشكلة إني عارفة إننا نؤمن ونطبق باللي نعرف، غلطانين مو من عمد ؛ غلطانين جهل. وكون جهلنا ممكن يكون أثر على صباحات شخص أو طريقة عيش شخص أو علاقة شخص شيء محزن ويحسس إنك لست كفؤ..
يمكن لأني بمجال تأهيلي تركيزي مو موجه على الإصلاح التام، موجه على رفع جودة حياتك لأعلى مستوى ممكن، عن طريق تأهيل أبعادك البشرية كاملة، صرت أشوف كيف ممكن شخص حالته أسوأ وعنده أقل من شخص ثاني بس عايش بطريقة أحسن، ويمكن لأني مع صراعي الخاص شفت انك ممكن تكون بوضع أسوأ بس بحال أحسن، مرّيت بالتجربة اللي خلتني أفهم إن الألم ما يعني المعاناة الدائمة!
فببالي هذي الفكره اللي إيش فرق جنسنا البشري عن الحيوانات اللي تشابهنا جسمانيا ويمكن نفسيا ؟
حجمنا الكبير؟ قوتنا البدنيه؟ مشيتنا على رجلين؟ خلتنا مشتركين بالروماتيزم (لأ مش هوس بس أيوه الحيوانات يجيها روماتيزم زينا)
عقلنا؟ مصطلح (عقل) ما عاد يتصرّف معي.. أي جزء من عقلنا تقصد؟
الدهاء؟ حنا وهم على نفس القدر
القدرة الرهيبه على النجاة؟ نفس بعض
الركض وراء أكلنا شربنا شريكنا؟ كلنا نسوي كذا
التكيف؟ كلنا نتكيف إذا مافيه اختيار ثاني
فيه شيء بس مدري شلون أقوله، مدري إيش إسمه بالظبط بس أعتقد قدرتنا على اختيار المنظور اللي نشوف منه الوضع اللي حنا فيه، والقوة اللي تكمن وراء هذا الاختيار..
مثال، متأكدة إن أي شخص مهتم بالحالات المزمنة قرأ قصص ال self-healing ، باركنسون يختفي! عقم من سنوات ينحل! أنا هنا مأ أتكلم عن غير عقلك غير حياتك لأ أتكلم عن غير عقلك يتغير جسمك، دراسات كثيره بثورتها وكتب كثيره عن الموضوع وهل حقيقي ولا نفسي، لو هالموضوع حقيقي بتكون طفره طبية في الأمراض المزمنة، ويمكن يختفي مصطلح أمراض وتصير كلها "حالات" ويمكن حتى تصير معك الأعراض لاكنك وظيفيا مية بالمية .. أفكر بكل شخص جانا وقلنا له بكوتاتنا البيضاء ( خلاص وماتقدر ) وضاقت صدورتنا عليه كم يوم وبعدين ضاع ونسيناه.. مو ذنبنا أدري والله، نسوي كل اللي نقدر عليه قبل ما نقول اترك هالشيء وقف هاللعبه خلي هالوظيفه أدري والله إننا نسوي كل شيء، بس مدري.. أحس جدا جدا مهم إننا ندور طريقة نتعامل فيها مع الاكتشافات الجديدة على كل مستوى ونتقبلها وننفتح عليها، أحس إننا نرتبط مرة باللي نطلع عليه وارتباطنا مكلف! خصوصاً لما يجيك الواحد قاصدك للمساعده..
وش مقصدك هيا؟ مافيه مقصد، مجرد فكره تحوس داخلي وشكله مطوله شوي..
أهلاً، بكرا عندي راوند أورثو فالسترس أب خوذو و خلّو..
أواجه وقت صعب الحين مع استيعاب إن وجهات النظر لا تفسد للود قضية.. كنت متقبلة بسهوله الموضوع لما كان النقاش على موديل أو تصميم أو مغني أو ممثل أو لاعب أوأوأو.. الحين بديت أصدم بأفكاري اللي تعلمتها حبه حبه مع أفكار الآخرين على مواضيع مصيرية تحدد طريقة عيش الواحد أو "جودة حياته" ..
يوتر موضوع إنك ممكن مثلا تدرس وتقرأ وتطبق وتتعلم و تؤمن ببروتوكول أو مبدأ معين، وبعدين فجأه تطلع غلطان ومية غلطان!
أنا شخص يعول على مايؤمن به، الحين ما أؤمن به صار بعيد عن الثبات، أحس هذا الشيء بدأ يأثر على مستوى ثقتي ومستوى رغبتي بالمعرفة زياده.. المشكلة إني عارفة إننا نؤمن ونطبق باللي نعرف، غلطانين مو من عمد ؛ غلطانين جهل. وكون جهلنا ممكن يكون أثر على صباحات شخص أو طريقة عيش شخص أو علاقة شخص شيء محزن ويحسس إنك لست كفؤ..
يمكن لأني بمجال تأهيلي تركيزي مو موجه على الإصلاح التام، موجه على رفع جودة حياتك لأعلى مستوى ممكن، عن طريق تأهيل أبعادك البشرية كاملة، صرت أشوف كيف ممكن شخص حالته أسوأ وعنده أقل من شخص ثاني بس عايش بطريقة أحسن، ويمكن لأني مع صراعي الخاص شفت انك ممكن تكون بوضع أسوأ بس بحال أحسن، مرّيت بالتجربة اللي خلتني أفهم إن الألم ما يعني المعاناة الدائمة!
فببالي هذي الفكره اللي إيش فرق جنسنا البشري عن الحيوانات اللي تشابهنا جسمانيا ويمكن نفسيا ؟
حجمنا الكبير؟ قوتنا البدنيه؟ مشيتنا على رجلين؟ خلتنا مشتركين بالروماتيزم (لأ مش هوس بس أيوه الحيوانات يجيها روماتيزم زينا)
عقلنا؟ مصطلح (عقل) ما عاد يتصرّف معي.. أي جزء من عقلنا تقصد؟
الدهاء؟ حنا وهم على نفس القدر
القدرة الرهيبه على النجاة؟ نفس بعض
الركض وراء أكلنا شربنا شريكنا؟ كلنا نسوي كذا
التكيف؟ كلنا نتكيف إذا مافيه اختيار ثاني
فيه شيء بس مدري شلون أقوله، مدري إيش إسمه بالظبط بس أعتقد قدرتنا على اختيار المنظور اللي نشوف منه الوضع اللي حنا فيه، والقوة اللي تكمن وراء هذا الاختيار..
مثال، متأكدة إن أي شخص مهتم بالحالات المزمنة قرأ قصص ال self-healing ، باركنسون يختفي! عقم من سنوات ينحل! أنا هنا مأ أتكلم عن غير عقلك غير حياتك لأ أتكلم عن غير عقلك يتغير جسمك، دراسات كثيره بثورتها وكتب كثيره عن الموضوع وهل حقيقي ولا نفسي، لو هالموضوع حقيقي بتكون طفره طبية في الأمراض المزمنة، ويمكن يختفي مصطلح أمراض وتصير كلها "حالات" ويمكن حتى تصير معك الأعراض لاكنك وظيفيا مية بالمية .. أفكر بكل شخص جانا وقلنا له بكوتاتنا البيضاء ( خلاص وماتقدر ) وضاقت صدورتنا عليه كم يوم وبعدين ضاع ونسيناه.. مو ذنبنا أدري والله، نسوي كل اللي نقدر عليه قبل ما نقول اترك هالشيء وقف هاللعبه خلي هالوظيفه أدري والله إننا نسوي كل شيء، بس مدري.. أحس جدا جدا مهم إننا ندور طريقة نتعامل فيها مع الاكتشافات الجديدة على كل مستوى ونتقبلها وننفتح عليها، أحس إننا نرتبط مرة باللي نطلع عليه وارتباطنا مكلف! خصوصاً لما يجيك الواحد قاصدك للمساعده..
وش مقصدك هيا؟ مافيه مقصد، مجرد فكره تحوس داخلي وشكله مطوله شوي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق